6 مواقع تستحق الزيارة.. أشهر معالم أثرية في المملكة العربية السعودية
أشهر معالم أثرية في المملكة العربية السعودية هناك الكثير من الأشخاص حتى ممن هم من أهل البلد لا يحيطون بها علمًا حتى وقتنا هذا، على الرغم من أن مجموعة منها قد أعلنت اليونسكو ضمها ضمن قائمة التراث العالمي لديها، وهي ما سنسدل الستار عن بعضها بالتفصيل.
أشهر معالم أثرية في المملكة العربية السعودية
هناك باقة من المناطق والمعالم ذات الأثر التاريخي التي تضمها بقاع المملكة العربية السعودية، وهي ما جعلت اسمها ينضم لقائمة البلدان التي تحتوي في قلبها على آثار تاريخية والتي من بينها سوف نسرد الآتي:
إقرأ ايضاً:خطوات الاستعلام عن بدل الإيجار في الكويتالسعودية : صرف 35% علاوة شهرية لهؤلاء الموظفين : تفاصيل اكثر هناما الفرق بين يوم التاسيس والوطني؟!لمن تمنح بطاقة التميز الراجحي وكيف اعرف اني من عملاء التميز؟!
1- جدة التاريخية
في عام 2014 قررت منظمة اليونسكو أن تعتمد جدة التاريخية ضمن قائمة التراث العالمي؛ وذلك بعد تم حصد الموافقة الرسمية من لجنة التراث العالمي بناءً على المكانة التاريخية الكبرى التي تتميز بها المدينة، وخاصةً فيما يخص العصر ما قبل الإسلام.
2- حي الطريف
من ضمن المعالم الأثرية الشهيرة في المملكة العربية السعودية هو حي الطريف الواقع في الدرعية والذي حصل على اعتماد منظمة اليونسكو في نفس القائمة السابقة في عام 2010، وتعود أصالته إلى كونه قد تم تأسيسه في القرن الخامس عشر ليحمل في تفاصيله المعمار النجدي الأصيل.
3- مدائن صالح
يأتي الأثر التاريخي التالي في قلب المملكة العربية السعودية متمثل في مدائن صالح أو مدينة الحجر، وهي توجد في منطقة المدينة المنورة وتحديدًا في محافظة العلا، وتنفرد تلك المدائن بكونها الحاصلة على المركز الأول ضمن باقة المعالم الأثرية السعودية فيما يخص اعتماد اليونسكو والذي كان في عام 2008.
4- آبار حمى
ننتقل إلى المعلم الأثري التالي في السعودية وهو آبار حمى والتي تقع في مدينة نجران، وتتميز بأنها توجد في طريق ممتد بين ست آبار من الصخور الذي كانت تمر فيه القوافل التجارية أثناء قدومها من جنوب شبه الجزيرة من أجل الحصول على الماء.
باقة من المعالم والمناطق الأثرية تضمها المملكة العربية السعودية التي تعود منذ آلاف السنين لحضارات ظهرت على أرض شبه الجزيرة العربية، وهي ما منحتها مكانة إضافية وجعلتها تدخل التاريخ العالمي بعد أن تم تسجيل اسمها في قائمة اليونسكو.